[color=orange][size=24][center][b] (1)
عندما يُنتزع من الإنسان جُزء منه !
لا اعتقد أنه يوجد على ظهر البسيطة من يعوضه عن ذلك الإحساس
الذي كان يشعر به قبل فقدانه ذاك الجزء !
(2)
كل ماسكبتي من حُب داخلي
لا زال ممتزجاً بدمي ، جارياً بشراييني !
وكل مانقشتي من حُب بـِ (كلمات) على جدران قلبي
لازالت كـَ (الصدع)
ولازلت اقرأ الحب كل يوم بأفكاري
صباح مساء ومساء صباح !
(3)
على طيفك انام !
وعلى صوتك افيق !
تأخذني الدهشة ! تفكيراً بك ! وسؤال .. هل أنا حي ! ؟
(4)
بعدك لا يفارقني حديث الموت !
حتى بُت آتي إليه طائعا ! لكنه لا يأتي !
ولست ادري .. أهي رحمة ربي أم عذابه ! ؟
(5)
لو أن قلبي الذي عرفتيه قصاصات ورق !
إن ( أنا ) احرقتها أو مزقتها ذهبت للنسيان !
لكنت فعلت وفعلت وبلا تردد !
(6)
عندما نسمح للآخرين أن يُشكلوا حياتنا حسب مايريدون !
يخطون خطوطها .. يرسمون ضحكاتها ! ويغالون بتفاؤلهم بحياة سعيدة .. !!
كأنهم هُم من يشعرون .. كأنهم ذلك السر العجيب داخلنا !
الذي لا نستطيع أن نتحكم بنبضة ولا لأي اتجاه يميل .. وإلى أين يسير بنا ! ؟
عندما نعطيهم الفرصة لـِ يفعلوا بنا مايشاءون !
فلا محالة أننا سلمنا قلوبنا لـِ ( حـُزن عميق ) يرتسم على كل شيء فينا !
(7)
وانتِ تأتين من جديد !
اعلم أن الحزن انتِ حتى وانتِ بين وَلي وولد !
لكنهم لم يقدروا مع الزمن ومع ماكان في الزمن أن يغيروا داخلك !
ولم تخامر مشاعرك آفة الخيانة ! ولم تفلح مع قلبك تقنية النسيان !
وهذا هو يعاوده الحنين !
(8)
اللحظة .. وأنا خالٍ من كل شيء إلا الوحدة وحـُبي لك !
ماتتوقعين أني اعاني بعدك ! ؟
سوى العذاب واسئلة مُستغرقة في الغباء ..
قائمة على مبدأ / لو
(9)
بعدك ..
لم اقدر على قتل احزاني بقلب غيرك ! فلا الحياة بعدك حياة !
ولا ( الأماكن ) تختلف !
وعبثاً احاول خيانة الماضي ! علّي اجد عالم النسيان ولا اجده !
وعبثاً اقنع نفسي بـِ اُنس الأمكنة لكنها لا تلبث أن تعود حزينة ..
مع أول طيف لك !
وعبثاً أقرأ ( لا تحزن ) ابحث عن نافذة لـِ إشراقة جديدة بلا حُزن !
وعن خيارات بديلة للحزن ( عليك ) ! اجدني بعد آخر صفحة فيه ..
احزن ( لك )
(10)
نخدع انفسنا عندما ندعي الهجر والنسيان ..
ونظلمها اكثر .. عندما نُحملها مالا تستطيع !
ونحن نعلم أن لا مفر من عذابات الحب !
(11)
اخبريني ..
وانتِ تأتين لحمى الحب .. حيث اول الصدق هنا وآخره اللحظة !
مالذي يجيء بك ؟
أيكون الشوق لصدى صوتي بحرفي ! أيكون الندم !
أيكون تأنيب الضمير !
أم هوَ الحب !
أم هي كل المشاعر ولا تعلمين أي العذابات اكثر !! [/b][/center][/size][/color]
عندما يُنتزع من الإنسان جُزء منه !
لا اعتقد أنه يوجد على ظهر البسيطة من يعوضه عن ذلك الإحساس
الذي كان يشعر به قبل فقدانه ذاك الجزء !
(2)
كل ماسكبتي من حُب داخلي
لا زال ممتزجاً بدمي ، جارياً بشراييني !
وكل مانقشتي من حُب بـِ (كلمات) على جدران قلبي
لازالت كـَ (الصدع)
ولازلت اقرأ الحب كل يوم بأفكاري
صباح مساء ومساء صباح !
(3)
على طيفك انام !
وعلى صوتك افيق !
تأخذني الدهشة ! تفكيراً بك ! وسؤال .. هل أنا حي ! ؟
(4)
بعدك لا يفارقني حديث الموت !
حتى بُت آتي إليه طائعا ! لكنه لا يأتي !
ولست ادري .. أهي رحمة ربي أم عذابه ! ؟
(5)
لو أن قلبي الذي عرفتيه قصاصات ورق !
إن ( أنا ) احرقتها أو مزقتها ذهبت للنسيان !
لكنت فعلت وفعلت وبلا تردد !
(6)
عندما نسمح للآخرين أن يُشكلوا حياتنا حسب مايريدون !
يخطون خطوطها .. يرسمون ضحكاتها ! ويغالون بتفاؤلهم بحياة سعيدة .. !!
كأنهم هُم من يشعرون .. كأنهم ذلك السر العجيب داخلنا !
الذي لا نستطيع أن نتحكم بنبضة ولا لأي اتجاه يميل .. وإلى أين يسير بنا ! ؟
عندما نعطيهم الفرصة لـِ يفعلوا بنا مايشاءون !
فلا محالة أننا سلمنا قلوبنا لـِ ( حـُزن عميق ) يرتسم على كل شيء فينا !
(7)
وانتِ تأتين من جديد !
اعلم أن الحزن انتِ حتى وانتِ بين وَلي وولد !
لكنهم لم يقدروا مع الزمن ومع ماكان في الزمن أن يغيروا داخلك !
ولم تخامر مشاعرك آفة الخيانة ! ولم تفلح مع قلبك تقنية النسيان !
وهذا هو يعاوده الحنين !
(8)
اللحظة .. وأنا خالٍ من كل شيء إلا الوحدة وحـُبي لك !
ماتتوقعين أني اعاني بعدك ! ؟
سوى العذاب واسئلة مُستغرقة في الغباء ..
قائمة على مبدأ / لو
(9)
بعدك ..
لم اقدر على قتل احزاني بقلب غيرك ! فلا الحياة بعدك حياة !
ولا ( الأماكن ) تختلف !
وعبثاً احاول خيانة الماضي ! علّي اجد عالم النسيان ولا اجده !
وعبثاً اقنع نفسي بـِ اُنس الأمكنة لكنها لا تلبث أن تعود حزينة ..
مع أول طيف لك !
وعبثاً أقرأ ( لا تحزن ) ابحث عن نافذة لـِ إشراقة جديدة بلا حُزن !
وعن خيارات بديلة للحزن ( عليك ) ! اجدني بعد آخر صفحة فيه ..
احزن ( لك )
(10)
نخدع انفسنا عندما ندعي الهجر والنسيان ..
ونظلمها اكثر .. عندما نُحملها مالا تستطيع !
ونحن نعلم أن لا مفر من عذابات الحب !
(11)
اخبريني ..
وانتِ تأتين لحمى الحب .. حيث اول الصدق هنا وآخره اللحظة !
مالذي يجيء بك ؟
أيكون الشوق لصدى صوتي بحرفي ! أيكون الندم !
أيكون تأنيب الضمير !
أم هوَ الحب !
أم هي كل المشاعر ولا تعلمين أي العذابات اكثر !! [/b][/center][/size][/color]