**غَرِيِبُ**
غريبٌ ..... أُخْفِي هواي ويبدو بعض تَحْناني .....
و إنْ ستَرتُ هوى قلبي بكتمانِ .....
أَكْتُمْ الوجد بالأعماقِ أدفِنَهُ تَحَمُلاً بين أصحبٍ وإخوانِ .....
أُغالبْ الشوق بالصبر الجميل وهل بين الجوارح إلا قلبُ إنسانِ .....
يُضنيه فُرقةَ أحبابٍ ويُحَرقََهُ بُكى الحبيب ودمعُ الوالدُ الحاني .....
جاءت طيوفٌ من الذكرى مؤرَقَةً تسرى تُهُيجُ أشجاناً بأشجاني .....
وأسألُ النجم والأنْسام عن خبرٍ عن الأحبةِ يروي طُفَ ظمآن .....
إني لأذكُرُهُم والدمعُ يغلبُني وكيف أنسى مُحِباً ليس ينساني .....
أُعَلِلْ النفسُ بالآمال أخدَعُها لأصرف النفس عن بؤسٍ وحرقانِ .....
أسْتَغْفِر الله أستغفر الله من سخطٍ ومن جَزَعٍ ومن قنوطٍ ومن شكوى الإنسان .....
عزائنا أننا في الله غُرْبَتُنا من اجل دعوة إسلامٍ وقرآنِ .....
سَتُشْرِقُ الشمس مهما طال غربتها ويهزم البغيُ مصحوباً بخذلانِ .....
ويفضحُ الصُبحُ (( إنَ الصُبْحَ مَوْعِدهم )) ما يَنْسُج الليل من زيفٍ وبُهْتانِ .....
مع تحيات :
((إبــــــــ العراق ــــــــن))
غريبٌ ..... أُخْفِي هواي ويبدو بعض تَحْناني .....
و إنْ ستَرتُ هوى قلبي بكتمانِ .....
أَكْتُمْ الوجد بالأعماقِ أدفِنَهُ تَحَمُلاً بين أصحبٍ وإخوانِ .....
أُغالبْ الشوق بالصبر الجميل وهل بين الجوارح إلا قلبُ إنسانِ .....
يُضنيه فُرقةَ أحبابٍ ويُحَرقََهُ بُكى الحبيب ودمعُ الوالدُ الحاني .....
جاءت طيوفٌ من الذكرى مؤرَقَةً تسرى تُهُيجُ أشجاناً بأشجاني .....
وأسألُ النجم والأنْسام عن خبرٍ عن الأحبةِ يروي طُفَ ظمآن .....
إني لأذكُرُهُم والدمعُ يغلبُني وكيف أنسى مُحِباً ليس ينساني .....
أُعَلِلْ النفسُ بالآمال أخدَعُها لأصرف النفس عن بؤسٍ وحرقانِ .....
أسْتَغْفِر الله أستغفر الله من سخطٍ ومن جَزَعٍ ومن قنوطٍ ومن شكوى الإنسان .....
عزائنا أننا في الله غُرْبَتُنا من اجل دعوة إسلامٍ وقرآنِ .....
سَتُشْرِقُ الشمس مهما طال غربتها ويهزم البغيُ مصحوباً بخذلانِ .....
ويفضحُ الصُبحُ (( إنَ الصُبْحَ مَوْعِدهم )) ما يَنْسُج الليل من زيفٍ وبُهْتانِ .....
مع تحيات :
((إبــــــــ العراق ــــــــن))