[b][center][color=darkred][size=24]تـــمـــرد أنـــثــى
سافرت أنا .... سافرت إلى بحر الغــرام
تنقلت بين الأمواج الثائرة
جعلت نفسي أحبو بين الأمواج الهائجة
ولم أزل ... أبحث عن مستقر إلى بحر العشق المجنون
حيث هناك بحري وموطني ....
فلازلت أنا التي عزف الملحنون على أوتاري عزفهم
وسأبقى أنا التي يترنمون لأجل صدع أوتاري
أنت يا سيدي محظوظ جدا أن أحببتني
فلتتعلم أخر أبجدياتي وأجرأها
ولتفهم أهم بلورياتي ولتفهم جميع نزوات أطواري
فلأعلن للجميع عن حبي إليك
جاء الوقت لتعلم البشرية عن عشقنا المجنون
هل أرتكب أنا جريمة في حق القانون ؟
من هو الذي سوف يقاضيني؟
فأنت بالأساس يا سيدي قضيتي
وجب علي أن أعلن فيها نهايتي
فوزي وحقي في كل أملاكي عينيك ... وجهك .. شفتيك .. كيانك
بات الرجال يا سيدي يغارون مني ومنك
فكل القبائل تعلن ثورتها
وكل الرجال لا يريدون أن يقرون الحب في قصائدي
مررت أنا كلمح البصر في عينيهم كالبريق
ولكني لازلت كالبركان في ثورتي
فإن قبلوا ليقبلوا وإن لا فلتعود لهم أمورهم
أما أنا فيكفيني فخرا أني وصلت لحالة عشق هيستيرية
يكفيني ثقة أني أسكن في حنايا قلبك وأتجول بين ضلوعك
فأستسلم يا سيدي لجنة عشقي وأستقبل ضحكاتي بهواك المعشش في صدري
فإن لديك كلام ستقوله ... أحتفظ به حينما نرحل على مراكب الغرام
حينما ندير وجهات الأرض الأربع
فالأقدار وجهت لنا أنا وأنت هبة السماء
فلازلت أنا الهائمة في هواك من أنت يا سيدي ؟ من بالله عليك تكون ؟
فلا القلم يساعدني على ذكر شعوري نحوك
ولا العينين تقبل بأفضاح شوقهما العارم إليك
من أنت بالله عليك؟ فحسبي أنك من البشر أم ملاك ؟
وحسبي أن الكلمة والحرف من عينيك تبدأ
ها أنا بين يديك ملك إليك
فلقد خلقت أنا من عائلة عريقة
فتركت يا سيدي حضارتي من خلفي
وها أنا وقصائدي وأشعاري بين يديك
فلا تستهتر يا سيدي بسيدة الحرف الحزين
فلقد تبددت كل أحزاني لأجلك
ولقد دونت على جميع كتبي ودفاتري أسمك
ولقد حفرت على الورق الأبيض رسم عينيك
فلا تستهين يا سيدي بدراساتي
فها أنا أقيدك بعيني وأقيدك بكياني
فما الذي علي فعله يا سيدي
حتى أكون الإمرأة الوحيدة من بين نساءك
ما الذي علي فعله يا سيدي حتى أكون المستوطنة
الوحيدة في غابات شعرك الغجري ودهاليز عينيك
فيا سيدي وصلت أنا لمشارف نهاية إعلان عشقي المجنون
فأنا معك ... وملك إليك ... عيني ... قلبي .... كياني
وقلبي بأكمله رهن يديك
فلازلت يا سيدي ألعب أنا بلغات العشق ولازلت أتمرس باللعب بأبجديات الغرام
ولازلت اكتب في كتب التاريخ إني سلطة النساء
وأني في مساحات الهوى أتخذ الأساس
وها أنا هنا أعلن لحظات الجنون النهائية
فسوف تكون ماهر لو استغليت أقوى لحظات جنوني[/size][/color][/center][/b]
سافرت أنا .... سافرت إلى بحر الغــرام
تنقلت بين الأمواج الثائرة
جعلت نفسي أحبو بين الأمواج الهائجة
ولم أزل ... أبحث عن مستقر إلى بحر العشق المجنون
حيث هناك بحري وموطني ....
فلازلت أنا التي عزف الملحنون على أوتاري عزفهم
وسأبقى أنا التي يترنمون لأجل صدع أوتاري
أنت يا سيدي محظوظ جدا أن أحببتني
فلتتعلم أخر أبجدياتي وأجرأها
ولتفهم أهم بلورياتي ولتفهم جميع نزوات أطواري
فلأعلن للجميع عن حبي إليك
جاء الوقت لتعلم البشرية عن عشقنا المجنون
هل أرتكب أنا جريمة في حق القانون ؟
من هو الذي سوف يقاضيني؟
فأنت بالأساس يا سيدي قضيتي
وجب علي أن أعلن فيها نهايتي
فوزي وحقي في كل أملاكي عينيك ... وجهك .. شفتيك .. كيانك
بات الرجال يا سيدي يغارون مني ومنك
فكل القبائل تعلن ثورتها
وكل الرجال لا يريدون أن يقرون الحب في قصائدي
مررت أنا كلمح البصر في عينيهم كالبريق
ولكني لازلت كالبركان في ثورتي
فإن قبلوا ليقبلوا وإن لا فلتعود لهم أمورهم
أما أنا فيكفيني فخرا أني وصلت لحالة عشق هيستيرية
يكفيني ثقة أني أسكن في حنايا قلبك وأتجول بين ضلوعك
فأستسلم يا سيدي لجنة عشقي وأستقبل ضحكاتي بهواك المعشش في صدري
فإن لديك كلام ستقوله ... أحتفظ به حينما نرحل على مراكب الغرام
حينما ندير وجهات الأرض الأربع
فالأقدار وجهت لنا أنا وأنت هبة السماء
فلازلت أنا الهائمة في هواك من أنت يا سيدي ؟ من بالله عليك تكون ؟
فلا القلم يساعدني على ذكر شعوري نحوك
ولا العينين تقبل بأفضاح شوقهما العارم إليك
من أنت بالله عليك؟ فحسبي أنك من البشر أم ملاك ؟
وحسبي أن الكلمة والحرف من عينيك تبدأ
ها أنا بين يديك ملك إليك
فلقد خلقت أنا من عائلة عريقة
فتركت يا سيدي حضارتي من خلفي
وها أنا وقصائدي وأشعاري بين يديك
فلا تستهتر يا سيدي بسيدة الحرف الحزين
فلقد تبددت كل أحزاني لأجلك
ولقد دونت على جميع كتبي ودفاتري أسمك
ولقد حفرت على الورق الأبيض رسم عينيك
فلا تستهين يا سيدي بدراساتي
فها أنا أقيدك بعيني وأقيدك بكياني
فما الذي علي فعله يا سيدي
حتى أكون الإمرأة الوحيدة من بين نساءك
ما الذي علي فعله يا سيدي حتى أكون المستوطنة
الوحيدة في غابات شعرك الغجري ودهاليز عينيك
فيا سيدي وصلت أنا لمشارف نهاية إعلان عشقي المجنون
فأنا معك ... وملك إليك ... عيني ... قلبي .... كياني
وقلبي بأكمله رهن يديك
فلازلت يا سيدي ألعب أنا بلغات العشق ولازلت أتمرس باللعب بأبجديات الغرام
ولازلت اكتب في كتب التاريخ إني سلطة النساء
وأني في مساحات الهوى أتخذ الأساس
وها أنا هنا أعلن لحظات الجنون النهائية
فسوف تكون ماهر لو استغليت أقوى لحظات جنوني[/size][/color][/center][/b]