[center][color=darkblue][size=24][b]إنها ليست كتلك الآه التي اعتدت أن أتفوه بها
عندما أحس بالألم أو الضيق
وإنما هي آه بثلاث آهات .
إنها عندما تستقبلني تلك الإنسانة
بروحها الراضية عني .
يخال إليَّ أن ملاك الرضا أتى يستقبلني وهو يقول :
هذه اللحظات وهبت لك
لترتقي إلى ملكوت الروحانيات العلوية ،
وتتحلل من قيود عالم السعادة الجوفاء
إلى سعادة العالم الأبدي .
فإن كنت على قدرٍ من سمو العقل .
فاستمتع بما وهب لك ،
وإن كنت عكس ذلك .
فلا كيل لك عندي .
وهي تكتفي ! بدور المرشد لمن سمى عقله .
كالقائد في الرحلات لاستكشافية إلى غياهب المجهول .
يوجه الأوامر ولا يتلقاها .
وما ذاك إلا لخطورة الموقف .
وأعني بذلك أنها تحدد لي الأشياء التي يمكنني استكشافها .
من تلك المحظورات بالضرورة - طبعاً لديها –
وكل هذا بدون أن تبس شفتاها ببنت كلمة .
وإنما حديث العين للعين
ببرمجة العقل إلى القلب
ليتجلى أجمل منظر للعناق الروحي .
كل ذلك ما لم ارتكب محظورا
فإن وقعت في شيء من ذلك
فغضبها لا ينصب علي .
بل توقع اللوم على نفسها
حتى أتمنى أني لم أرافقها .
وإذا عاودت الوقوع بعرقلةٍ من فضولي .
فقد عجلت إزهاق سعادة قلبي
الذي يتمنى زوال أضلاعٍ
حالة دون ارتمائه بين كفيها مطالباً بحريته .
إن جمال عقلها يتجلى
في إدراك جمال روحها
ورفضه أن يبتذل .
ولا أستغرب وجود مثل ذلك الجمال في غيرها
مع يقيني بندرته .
فآآآه منها . . . وآآآه عليها . . . وآآآه منها وعليها !!! [/b][/size][/color][/center]
عندما أحس بالألم أو الضيق
وإنما هي آه بثلاث آهات .
إنها عندما تستقبلني تلك الإنسانة
بروحها الراضية عني .
يخال إليَّ أن ملاك الرضا أتى يستقبلني وهو يقول :
هذه اللحظات وهبت لك
لترتقي إلى ملكوت الروحانيات العلوية ،
وتتحلل من قيود عالم السعادة الجوفاء
إلى سعادة العالم الأبدي .
فإن كنت على قدرٍ من سمو العقل .
فاستمتع بما وهب لك ،
وإن كنت عكس ذلك .
فلا كيل لك عندي .
وهي تكتفي ! بدور المرشد لمن سمى عقله .
كالقائد في الرحلات لاستكشافية إلى غياهب المجهول .
يوجه الأوامر ولا يتلقاها .
وما ذاك إلا لخطورة الموقف .
وأعني بذلك أنها تحدد لي الأشياء التي يمكنني استكشافها .
من تلك المحظورات بالضرورة - طبعاً لديها –
وكل هذا بدون أن تبس شفتاها ببنت كلمة .
وإنما حديث العين للعين
ببرمجة العقل إلى القلب
ليتجلى أجمل منظر للعناق الروحي .
كل ذلك ما لم ارتكب محظورا
فإن وقعت في شيء من ذلك
فغضبها لا ينصب علي .
بل توقع اللوم على نفسها
حتى أتمنى أني لم أرافقها .
وإذا عاودت الوقوع بعرقلةٍ من فضولي .
فقد عجلت إزهاق سعادة قلبي
الذي يتمنى زوال أضلاعٍ
حالة دون ارتمائه بين كفيها مطالباً بحريته .
إن جمال عقلها يتجلى
في إدراك جمال روحها
ورفضه أن يبتذل .
ولا أستغرب وجود مثل ذلك الجمال في غيرها
مع يقيني بندرته .
فآآآه منها . . . وآآآه عليها . . . وآآآه منها وعليها !!! [/b][/size][/color][/center]